الفنون التشكيلية OPTIONS

الفنون التشكيلية Options

الفنون التشكيلية Options

Blog Article



الطبيعة الصامتة ببعض عناصرها وسطوحها وعلاقتها بالنور والظل (مبسط).

ويشير كتاب طلال المعلا إلى الكثير من أسماء التجارب الحديثة وما بعد الحديثة في المحترف الإماراتي ممن تمكّنوا من وضع أسس سليمة لبناء جسور الصلة فيما بينهم وبين المؤسسات الثقافية، وطوّروا العلاقة مع الهيئات والمتاحف والجهات الفني العالمية، ويذكر على سبيل المثال: أحمد شريف، ناصر العبدالله، ابتسام عبدالعزيز، كريمة الشوملي، ليلى جمعة فرج، حسين شريف، خالد البنا، صالح شانبيه، لبنى لوتاه، شيخة المغاور، وسواهم ممن سيعملون بدأب لتحقيق استمرارية الفعل التشكيلي والبصري في الإمارات .

يطّور من مهاراته الفنية واليدوية التي تساعده على مواصلة تخصصه العالي.

يشهد تاريخ الفن التشكيلي على تطور مستمر وتحولات متعددة، وهذا يبرز دور الفنانين في استكشاف الإبداع والتعبير عن الجمال والحياة والإنسانية بأشكال متنوعة، وبفضل الفن التشكيلي، يمكن للفنانين أن يحققوا تأثيراً عميقاً في المجتمع وترك بصمة فنية تدوم للأجيال القادمة.

اشتهرت اللوحات الرومانية في أوروبا بواقعيتها، حيث أنّها عالجت قضايا حياتهم اليومية، واتسمت باستخدام الألوان وما تخلقه من تأثيرات، وينُسب للرومان ابتكار المنظور الفني القائم على إيجاد بعد ثنائي على مساحة مسطحة، وفي العصور الوسطى برز الفن البيزنطي الذي خالف الكنيسة بتحريف الشكل الإنساني الذي ساد تصويره تصويراً وصفياً دقيقاً من قبل، وبات هذا الفن شاهد المزيد يحظى بقيمة مرموقة بين الفنون أنذاك.

لقد تمّ إعداد هذا المنهج في ضوء التجارب العالمية والمحلية في مجال تعليم المعلوماتية وخصوصيات وحاجات المجتمع اللبناني بما يتناسب مع المبادىء التي حدّدها المركز التربوي للبحوث والإنماء في إطار خطة النهوض التربوي.

الأفكار والأحاسيس والعواطف والمشاعر الخاصة والعامة: موضوعات مستوحاة من الحكايات الخيالية والنصوص البسيطة والمناسبات.

المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.

الواقعية: انتهج رواد المدرسة الواقعية نهج تصوير الواقع دون تغيير أو مجاملة، فاقتصرت أعمالهم على رسم المناظر الطبيعية المجردة.

من أبرز رواد المدرسة الواقعية: جوستاف كوربيه، جان فرانسوا ميليه، هونوريه دومييه، توماس إيكستاد.

ممارسة التجربة الفنية وتطبيق المبادئ الفنية عن طريق التخيل، والذاكرة والملاحظة ومحاكاة الواقع.

يوجه طاقة اللعب والحركة التي لديه نحو اكتساب مهارات جديدة ومختلفة.

وتؤكد الفنانة التشكيلية عزيزة الحساني، أن الفنان الإماراتي يعد سفيراً فوق العادة للتعبير عن هويته الوطنية، عبر أعمالها التي تحمل الكثير منها سمات البيئة المحلية المغموسة في العادات والتقاليد بنهج وفكر معاصر في نسيج العمل ومضمونه، بما يتماشى وغايته التعبيرية، فبفعل الخيال المبدع يستعيد ما اختزنه في ذاكرته عن هذه الأشكال ليجسدها في خامته، محاولاً التقرب أو الابتعاد عما شاهده.

المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

Report this page